اسلاميات
حكم قول سيدنا محمد وفضل الصلاة على النبي
حكم قول سيدنا محمد لا شيء كامل إلا سيدنا محمد، فهل كلمة يقولها البعض تقديسًا لرسول الله صلى الله عليه وسلم، ولكن هل يجوز قولها في حقه وهل لا يوجد في الحقيقة رجل أو امرأة كاملة إلا رسول الله؟ ولمن تنسب الدعوة المطلقة.
حكم قول سيدنا محمد
سنوضح من خلال ما يلي حكم قول سيدنا محمد:
- ورد في السنة النبوية العديد من الصيغ للصلاة على الرسول.
- فهي، وترخي القلب، وتكفر عن ذنوب العبد، وهي من أجمل الصلوات لرسول الله.
- حكم قول سيدنا محمد داخل الصلاة وخارجها حيث اختلف بعض الناس اختلافًا كبيرًا في هذه المسألة.
- ويجب أن تكون الكلمة الأخيرة موجودة لإثبات وما يعتقد العلماء في أهل السنة والجماعة.
- كيف كان هذا السؤال حكم عليها وما حلها وهل يختلف الأمر باختلاف هل صلاة خارجية أم صلاة داخلية.
- وهل يجوز للمسلم أن يقول محمد دون أن يقول “سيدنا” وما شابه ذلك مما لا يعرفه المسلم.
شاهد: حكم التيمم عند عدم وجود الماء
شاهد: حكم الدورة الشهرية في رمضان
فضل الصلاة على النبي
وبعد ما تعرفنا على حكم قول سيدنا محمد سنتعرف على فضل الصلاة على النبي من خلال ما يلي:
- لم يأمر العلماء بقول كلمة سيدنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصلاة.
- تشير كلمة سيد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لأن ألف ولام لهما السيادة المطلقة والمطلقة لله فقط ولكن إضافة الملك “نا”، فلا حرج في ذلك والله أعلم.
- والتشهد في الصلاة من ترك العبادة، أي أنه يجب على المسلم أن يحترمه على النحو المعطى في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يكن ذكرت.
- تحت سلطة الصحابة الجليل أو تحت سلطان المؤمنين رحمهم الله من قال لربنا محمد في صلاة الإبراهيمية.
- واعلم أنه يجب على المسلم احترام هذه الأمور.
- ولما سُئل ابن حجر عنها قال: نعم ، الأرجح اتباع ما جاء.
- لأننا نقول إنه لو كان مرجحًا أن يعتمد على سلطة الصحابة أكثر من اعتماده على سلطة تابعًا، ولم نعثر على أي سجل لأي من الرفاق أو الأتباع يقول هذا.
- يستطيع أن يقول لمسلم أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويجب على المسلم أن يذكر اسم الرسول صلى الله عليه وسلم”.
- وصف الصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وصفًا دقيقًا.
- من حسن الله وكرم الله أن يسهّل الطاعة على عبيده ومنحهم مكافآت عظيمة.
