اسلاميات

شروط الامامة في الصلاة

شروط الامامة في الصلاة كثيرة ومتعددة،ويجب أن تتحقق في الشخص الذي يريد أن يكون إمام، وقد اختلفت هذه الشروط من إمام إلى آخر وعلى حسب المذاهب الأربعة، فنقوم بتوضيح كل هذا في السطور التالية نقوم بتوضيح شروط الامامة في الصلاة.

شروط الامامة في الصلاة
شروط الامامة في الصلاة

شروط الامامة في الصلاة

قد يتواجد العديد من شروط الامامة في الصلاة ومنها كالاتي:

  • البلوغ والعقلانية لا تصح صلاة الغلام الفطن، ويعتبرون صلاة الغلام زائدة عن الحاجة، ومن يصلي الفريضة لا يؤم الصلاة.
  • لا يصح للمذكر أن يقود الرجال، ولا يجوز للمرأة أن تحب القيادة سواء أكانت مفروضة أم مفرطة، أو غير فاعلة كأمراء الخنثى.
  • القراءة المألوفة تجعلها مثالية، والحد الأدنى للقراءة هو آية واحدة والبعض يقول: ثلاث آيات لا يُسمح للأمي، أو الأبكم، أو المعوق الكلام بإمامة الصلاة.
  • تكرار أو احتفظ برسالة الأعذار آمنة، وهي أعذار لعذاب بعض الناس وإجبارهم كالرعاف الدائم، سلس البول والتنفيس.
  • توافر جميع شروط صحة الصلاة إذ يجب أن تؤدى صلاة من له جميع شروط صحة الصلاة، ولا تجوز لمن لا يفعل.

اقرأ أيضا…………

تجربتي مع الصلاة على النبي 1000 مرة.

شروط الصلاة عند المالكية

قد تتواجد بعض شروط الامامة في الصلاة عند المالكية ومنها ما يلي:

  • شروط الإمام وهي: الإسلام، لا تصح المتابعة إلا بمسلم بلوغ ولا يصح أن يتبع المصلي الولد، ولو كان فقيرا، وذلك في الفريضة ويجوز في النافلة.
  • العقل لا يصح إمام المجنون، وإذا جنون وشفي صح إمامه حال شفائه.
  • الرجولة ليس من الصواب أن نحذو حذو النساء، سواء كان في الفرض أو بالنفوذ ويصح للمرأة أن تقود المرأة.
  • الطهارة من الحدث والنجاسة، أي عدم اتباع السابقة في صلاته.
  • القدرة على أداء أركان الصلاة اللفظية والفعلية  أي أن يكون الإمام قارئاً جيداً لما لا تصلي الصلاة إلا بها.
شروط الامامة في الصلاة
شروط الامامة في الصلاة

شروط الإمامة في الصلاة عند المالكية

قد توجد بعض شروط الامامة في الصلاة عند المالكية ومنها كالاتي:

  • معرفة أركان وشروط الصلاة.
  • شروط الإمامة في الصلاة عند الشافعية.
  • يشترط في صحة الإمامة بين الشافعية أمور عديدة تتعلق بالإمام والتابع، وهي نية الإمامة سواء كانت نية القدوة والتقليد.
  • نقاء وذلك لأن صلاة الإمام لا تبطل بحدث أو غيره، ولا يعلم المصلي بوجوب قضاء الصلاة على الإمام، وكأنه فقد طهارته.
  • عدم اتباع مثال المتأخر في صلاته.
  • إجادة القراءة وقلة الأمية.
  • ولا يصح اتباع خلف الإمام.
  • يشترط في صحة الإمامة بين الشافعية أمور عديدة تتعلق بالإمام والتابع، وهي نية الإمامة سواء كانت نية القدوة، أو التقليد.
  • نقاء وذلك لأن صلاة الإمام لا تبطل بحدث أو غيره، ولا يعلم المصلي بوجوب قضاء الصلاة على الإمام، وكأنه فقد طهارته.

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!