هل يجوز لبس النقاب إجباريا ؟
هل يجوز لبس النقاب إجباريا؟ سوف نجعل هذا السؤال، من خلال مقالنا حيث أجاب عنه أمين الفتوى بأن غصب المراءة على لبس النقاب حرام ومن المحرمات، ذات الخطوط الحمراء وفي حالة إذا كان الزوج لا يقتنع إلا بالنقاب لا يتزوج إلا بالمرأة التي ترتديه.
ولابد من التعامل مع الزوجة بالإحسان والرفق، وعدم إجبارها والشدة معها على فعل ما لا تريد فعله والتعامل مع بناتهن بما يرضي الله، بعدم إجبارهم على لبس النقاب وكان هذا إجابة عن سؤال هل يجوز لبس النقاب بالغصب؟ من خلال أمين الفتوى.
هل يجوز لبس النقاب إجباريا ؟
إجابة عن هل يجوز لبس النقاب إجباريا؟ هناك الكثير من الأئمة والفقهاء التي يختلفوا على هذا الأمر، حيث أجاب أحدهم من خلال أحد الأسئلة، عن كيفية التعامل مع الزوجة التي ترفض لبس النقاب.
فتم الإجابة عليه من خلال استمرارية التوجيه والنصيحة لها، وذكر الدلالة لها التي تدل على أنه من الأمور المحببة لدى النساء المسلمات، ولكن هناك العديد من الفتاوى من خلال الكثير من العلماء بأن النقاب ليس به أي حرمانيه، ولكن إذا كان الزوج يريد هذا ، لابد من الاستمرار بالنصيحة لزوجته وتدعها لرايها والمعاملة بالطاعة والإحسان فإذا لم تقتنع لا ضرر في هذا ولا إجبار لها في هذا.
اقرأ أيضا…….
فوائد ذكر الله وفوائد قراءة القرآن الكريم.
هل يجوز للزوج منع زوجته من النقاب
بعدما أجبنا على هل يجوز لبس النقاب بالغصب، سوف نجب على هل يجوز للزوج منع زوجته من ارتداء النقاب وتم الإجابة على هذا السؤال، من خلال دار الفتوى المصرية بأنه لا يجوز لبس النقاب للمراءة المسلمة، في حالة إذا لم يوافق زوجها عليه كما أنه ليس من الواجبات الأساسية للمراءة المسلمة، ولكنه من الأمور المحببة لدى الكثير منهم ولابد من موافقة زوجها عليه قبل ارتداؤه وإذا لم يقتنع به لا ضرر إسلامي ولا غضب من تركه، وذلك في توضيح الاجابة عن سؤال هل يجوز لبس النقاب إجباريا؟ .
كما أنه من أهم الأمور التي يختلف عليها الكثير من أهل العلم ، بالأجوبة عنه فهناك الكثير الذين أباحوا استخدامه وإجابو بأنه واجب لمنع الفتنة وما شابهها، ولكن الكثير منهم أكدوا بعدم واجبيته بالإسلام وهناك البعض منهم الذي أباح بعدم منع الزوج لزوجته، ومن ارتداء النقاب كونه طاعة لله سبحانه وتعالى ويتوجب على المراءة لبسه إذا كان يكره الزوج هذا أم يرضيه، فهو من الأمور الإسلامية المعروفة ولا ضرر لأحد من ارتدائه.
